< فهرست دروس

درس خارج فقه حضرت آیت الله بهجت

87/07/22

بسم الله الرحمن الرحیم

بشرط وجود الإمام عليه السلام وبسط يده ( أو من نصبه للجهاد او ما يعم الجهاد ) و لو بتعميم ولايته له شايد امام جمعه در صدر اول همان حاکم شرع بوده است که هم حکومت شرعيه داشته و هم صالح براي اقامه جمعه و جماعات بوده است که اگر اذن امام در جهاد نشد، وجوب کفايي‌اش هم نيست. لکن کلام در اين است که اگر امر امام و اذن امام نشد مشروعيتش چطور است؟. شايد از عمومات ديگر استفاده شود که چون دماء است نمي‌شود انسان به رأي و دلخواه خودش اين کار را بکند. و لغيره في قطر من الأقطار، بل أصل مشروعيته مشروط بذلك فضلا عن وجوبه ، ففي خبر بشير الدَهّان عن أبي عبد الله عليه السلام : قال : قلت له إني رأيت في المنام إني قلت لك أن القتال مع غير الإمام المفروض طاعته حرام مثل الميتة والدم ولحم الخنزير،يعني مثل اکل اينها فقلت لي هو كذلك، فقال أبو عبد الله عليه السلام هو كذلك هو كذلك " و في خبر عبد الله ابن المغيرة مشترک است بين جماعاتي تا ببينيم راوي از او کيست. " قال محمد بن عبد الله او هم بين جماعاتي مشترک است للرضا عليه السلام و أنا أسمع حدثني أبي عن أهل بيته عن آبائه عليهم السلام به حسب ظاهر اينجا نسخه‌هاي جواهر سقطي دارد. اصلي که وسايل از او نقل کرده چيست. نسخه‌هاي وسايل هم همينطور است. أنه قال له بعضهم إن في بلادنا موضع رباط در ثغور مرابطه مي‌کنند که مواظب حمله دشمن از مرزها باشند. يقال له قزوين و عدوا يقال له الديلم، بين اين دو فهل من جهاد أو هل من رباط برويم در مرز مواظب باشيم يا نه. اين مثل استيذان است فقال: عليكم بهذا البيت فحجوه، در زمان تقيه خدا جهاد ما را در همين حج و عمره قرار داده است. فأعاد عليه الحديث فقال عليكم بهذا البيت فحجوه أما يرضي أحدكم أن يكون في بيته ينفق علي عياله من طَوله يعني قدرت ماليه‌اش ينتظر أمرنا فإن أدركه كان كمن شهد مع رسول الله صلي الله عليه وآله بدرا، و إن مات منتظرا لأمرنا كان كمن كان مع قائمنا صلوات الله عليه هكذا في فسطاطه و جمع بين السبابتين، يعني با کساني که با حضرت رسول در خيمه‌اش هستند مساوي محض است ولا أقول هكذا و جمع بين السبابة و الوسطي فإن هذه أطول من هذه، فقال أبو الحسن عليه السلام: صدق اين ابوالحسن ظاهرا ابوالحسن الرضا است. " و في موثق سماعة عنه عليه السلام أيضا قال لقي عُباد البصري ظاهرا از عامه است علي بن الحسين عليه السلام في طريق مكة فقال له يا علي بن الحسين عليه السلام تركت الجهاد و صعوبته و أقبلت علي الحج و لينته، إن الله عز وجل يقول: "إن الله اشتري من المؤمنين أنفسهم و أموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون و يقتلون وعدا عليه حقا في التوراة و الإنجيل و القرآن، و من أوفي بعهدة من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به و ذلك هو الفوز العظيم" فقال له علي بن الحسين صلوات الله عليهما أتم الآية، فقال: "التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف و الناهون عن المنكر و الحافظون لحدود الله و بشر المؤمنين" فقال له علي بن الحسين صلوات الله عليهما: إذا رأينا هؤلاء الذين هذه صفتهم فالجهاد معهم أفضل من الحج" غير از اين روايات روايات خيلي بالاتري هم دارد که التقيه ديني و دين آبائي و في خبر أبي بصير عن أبي عبد الله عن آبائه عليهم السلام المروي عن العلل والخصال " قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : لا يخرج المسلم في الجهاد مع من لا يُؤمن في الحكم ولا يَنفذ في الفئ أمر الله عز وجل، فإنه إن مات في ذلك المكان كان معينا لعدونا في حبس حقنا، و الاشاطة بدمائنا و ميتته ميتة جاهلية " و خبر الحسن بن علي بن شعبة المروي عن تحف العقول عن الرضا عليه السلام في كتابه إلي المأمون " والجهاد واجب مع إمام عادل ، ومن قاتل فقتل دون ماله ورحله ونفسه فهو شهيد اين بحسب ظاهر من قاتل فقتل دون ماله و رحله و نفسه فهو شهيد اين مستقل از قبل است شايد جهاد هم نباشد زيرا دفاع از مال خودش مي‌کند يا دفاع از نفس خودش مي‌کند ، ولا يحل قتل أحد من الكفار في دار التقية حق نداري چون کافر است بکشي. در حرب بايد باشد آن هم با استيذان از امام يا ايجاب يا تعيين از امام إلا قاتلٌ أو باغ، کسي کشته است قصاص مي‌خواهد اين شايد اذن نخواهد يا باغي و خارج بر امام. مثل اينکه ظاهر اين روايت اين است که مثل اين است که ولي مقتول قصاص مي‌خواهد اين هم بر باغي و خارج بر امام اين هم مثل همان طالب قصاص مي‌تواند با او بجنگد و چه بسا هم بتواند بفهمد رضاي امام را در اين مطلب. و ذلك إذا لم تحذر علي نفسك ، ولا أكل أموال الناس من المخالفين وغيرهم والتقية في دار التقية واجبة، و لاحنث علي من حلف تقية يدفع بها ظلما عن نفسه "و خبر محمد بن عبد الله السَمْندري "قلت لأبي عبد الله عليه السلام إني أكون بالباب يعني باب من الأبواب فينادون السلاح فأخرج معهم؟ فقال: أرأيتك إن خرجت فأسرت رجلا فأعطيته الأمان و جعلت له من العهد ما جعله رسول الله صلي الله عليه وآله للمشركين أكان يفون لك به؟ قال: لا و الله جعلت فداك ما كان يفون لي قال فلا تخرج ثم قال لي أما أن هناك السيف" و خبر الحسن بن العباس ابن الجوشي عن أبي جعفر الثاني عليه السلام في حديث طويل في بيان " إنا أنزلناه" از جمله اين روايات آن است که در سند صحيفه سجاديه وارد شده است که هرکه قبل از خروج قائم ما هم و غم ما را زياد مي‌کند قال: " و لا أعلم في هذا الزمان جهادا إلا الحج والعمرة اين هم شبيه است به جهاد اهل تقيه جهادشان مبدل به حج و عمره است والجوار مجاورت با بيت الله و مدينه" و خبر عبد الملك بن عمر قال: "قال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا عبد الملك مالي لا أراك تخرج إلي هذه المواضع التي يخرج إليها أهل بلادك، قال: قلت و أين قال: جده و عبادان و المصيصة و قزوين، فقلت: انتظارا لأمركم و الاقتداء بكم، فقال: أي و الله، لو كان خيرا ما سبقونا إليه، قال: قلت له كان يقولون مثل اينکه در نسخه وسايل اينطور ديديم که کان زيديه يقولون ليس بيننا وبين جعفر خلاف إلا أنه لا يري الجهاد، فقال: أنا لا أراه، بلي والله إني لا اراه و لكن اَكره أن أدع علمي إلي جهلهم" من مي‌دانم قضايا چطور است، تا زمان آخرين صاحب ما مطلب بر عليه ما تمام مي‌شود و بر له ما تمام نمي‌شود. ما الان به حسب ظاهر سلاحي بالاتر از دعا نداريم و دعاي ما يقينا مؤثر است. حتي اگر هم فرض کنيم که اثرش بالفعل نباشد يکمقداري جلوتر مي‌افتد و تأثيرش جلوتر است که بخواهيم از خدا که دولت مفسدين را منقرض کند. من از آباء و اجداد خودم که عالم بودند ياد گرفتم. من از اينکه عالم هستم دست بردارم و به اينکه اينها جاهلند بروم. اينها علامت آن است که اصلا مشروع نيست که انسان با جائر اختيارا جهاد برود. بله هرچه هست و نيست اينها جهاد مي‌کنند و غالب مي‌شوند و کنيز و مملوک فراوان مي‌آورند. خوب مسلمانان با اينها چه کنند. لذا حضرت فاطمه (س) فرمود: صدقه بر شيعه مي‌کنم خودم را به شيعيان حلال مي‌کنم. اين جواري و غلامان و کنيزان که در دست اينها هستند بر شيعه حلال است و بر غير شيعه حرام است. حضرت امير مي‌فرمايد ما تصدق احد اعظم من صدقتک إلي غير ذلك من النصوص التي مقتضاها كصريح الفتاوي عدم مشروعية الجهاد مع الجائر وغيره، بل في المسالك و غيرها عدم الاكتفاء بنائب الغيبة، فلا يجوز له توليه نائب غيبت نمي‌تواند جهاد کند. البته لکن مجاري الامور بيد العلماء بالله بايد با ساير روايات جمع کنيم. نايب، اگر مبسوط اليد است و عالم به حلال و حرام است، ممکن است تشخيص بدهد که جهادي واجب است. بل في الرياض نفي علم الخلاف فيه حاكيا له عن ظاهر المنتهي وصريح الغنية إلا من أحمد في الأول، احمد بن حنبل اين مطلب را مخالف است. قال و ظاهرهما الاجماع، در اماميه مضافا إلي ما سمعته من النصوص المعتبرة وجود الإمام، لكن إن تم الاجماع المزبور فذاك عمل ائمه خودش شاهد صدق است. هرگز امر به جهاد ديگران امر نفرمودند. بله، قبل از قضيه سيد الشهدا شايد جهاد اهل مدائن و عجم با صلاح ديد حضرت امير(ع) بود. و إلا أمكن المناقشة فيه بعموم ولاية الفقيه في زمن الغيبة الشاملة لذلك المعتضدة بعموم أدلة الجهاد، فترجح علي غيرها. ممکن است ولي فقيه ازش اين کارها بر آيد البته براي کسي که عالم به حلال و حرام باشد و بداند که عموم ولايتش شامل اين مي‌شود. و او هرچه بخواهد بکند درست است. مثل مقدس اردبيل که پيش همه اماميه معلوم القدس است.

BaharSound

www.baharsound.ir, www.wikifeqh.ir, lib.eshia.ir

logo