درس اسفار استاد فیاضی
93/08/26
بسم الله الرحمن الرحیم
موضوع: رفع تهافت در کلمات شیخ
اشراق در نفس
وجه جمع در کلام شیخ به این شد که وجود زائد بر ماهیه نیست واین وجه جمع از ملاصدراست).)
وتبین بما ذکرناان الحقائق علی قسمین:
1:ماهیه هی عین الانیه بمعنا انها وجود صرف وهی النفس والعقول والواجب تعالی (بمعنای اینکه ماهیه اصلا ندارند)
2:ماهیه هی غیر الوجود.
واللازم القسم الاول امرعینی حقییقی کالموجودات الخارجیه التی هی معالیل ولوازم للنفس والعقول والواجب تعالی
ولازم القسم الثانی امر اعتباری غیر حقیقی.
اقول: الحق ان الشیخ الاشراق لم یقل باصاله الوجود طرفه عین فهو یری الاشیاء ماهیات عینیه و یری الوجود امرا اعتباریا لا واقع له فی الخارج.
ولابد قبل تقدیم المرام من تقدیم مقدمه هی ان الوجود یستعمل فی ثلاثه معان.
1: الحقیقه العینیه الموجوده بذاتها وهو الوجود بالمعنا المصدری وان شئت فقل هو الوجود الخاص.
2: الوجود بالمعنی المصدری و هو امراعتباری الذی لا واقع فی الخارج لمکان تقومه من نسبه فهو نظیر الانسانیه.
3: الوجدان والنیل، فراجع ایقاظ النائمین، ص9 (مثل ماذا وجد من فقدک این وجود بمعنای هستی نیست وجود بمعنای وجدان ویافتن و میگویند معنای اصلی وجود یافتن است وبعدا در کثرت استعمال در معنای اول استفاده شده)
(انیه از انا اومده ومصدر انیه بالفتح است یعنی من را درک کردم خودم را ودرکتاب مقاومات 187 کلامی هست که موید این کلام است)
ومراد الشیخ الاشراق من الوجودعند مایقول النفس ومافوقها وجودات محضه هو المعنی الثالث ای انها ادراکات لنفسها ولیست حقیقتها الا الشعور بنفسها وان شئت فقل حقیقتها لیست الا الحیاه حیث ان الحی هو الموجود الشاعر بنفسه ولا یرید ان الوجود بالمعنی الاول امرحقیقی بل یصرح فی المقاومات بنفی هذا المعنی( و اخوند در فصل 22 منهج دوم از مرحله اول اسفار کلامی در این رابطه دارند)
و إنما يلزم ذلك لو لم تكن ماهيات عللها إنيات صرفة لا يمكن حصولها في الذهن و قد قلنا إنها كذلك فقد ظهر أن الماهيات و الحقائق على ضربين ماهية هي عين الإنية و هي لا تكون كلية و لا جزئية بمعنى كونها متشخصة بتشخص يزيد على ذاتها بل هي عين التشخص فإن الوجود و التشخص شي‌ء واحد عند المعلم [1]الأول [2]و جماعة من أهل التحقيق و العرفان و ماهية هي غير الإنية فهي مما تقبل الشركة و الكلية- فلوازم الضرب الأول لا تكون إلا لوازم خارجية و ذوات شخصية بخلاف لوازم الضرب الثاني فإنها لا تكون إلا أمورا اعتبارية كلية لا وجود لها في الخارج كما أثبت في
الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج1، ص: 414
مقامه و حقية ما ذكرناه لا يظهر إلا بعد غور تام و تأمل كامل في أقوالهم مع فطرة سليمة عن الآفات غير سقيمة بذمائم الصفات.
وجه جمع در کلام شیخ به این شد که وجود زائد بر ماهیه نیست واین وجه جمع از ملاصدراست).)
وتبین بما ذکرناان الحقائق علی قسمین:
1:ماهیه هی عین الانیه بمعنا انها وجود صرف وهی النفس والعقول والواجب تعالی (بمعنای اینکه ماهیه اصلا ندارند)
2:ماهیه هی غیر الوجود.
واللازم القسم الاول امرعینی حقییقی کالموجودات الخارجیه التی هی معالیل ولوازم للنفس والعقول والواجب تعالی
ولازم القسم الثانی امر اعتباری غیر حقیقی.
اقول: الحق ان الشیخ الاشراق لم یقل باصاله الوجود طرفه عین فهو یری الاشیاء ماهیات عینیه و یری الوجود امرا اعتباریا لا واقع له فی الخارج.
ولابد قبل تقدیم المرام من تقدیم مقدمه هی ان الوجود یستعمل فی ثلاثه معان.
1: الحقیقه العینیه الموجوده بذاتها وهو الوجود بالمعنا المصدری وان شئت فقل هو الوجود الخاص.
2: الوجود بالمعنی المصدری و هو امراعتباری الذی لا واقع فی الخارج لمکان تقومه من نسبه فهو نظیر الانسانیه.
3: الوجدان والنیل، فراجع ایقاظ النائمین، ص9 (مثل ماذا وجد من فقدک این وجود بمعنای هستی نیست وجود بمعنای وجدان ویافتن و میگویند معنای اصلی وجود یافتن است وبعدا در کثرت استعمال در معنای اول استفاده شده)
(انیه از انا اومده ومصدر انیه بالفتح است یعنی من را درک کردم خودم را ودرکتاب مقاومات 187 کلامی هست که موید این کلام است)
ومراد الشیخ الاشراق من الوجودعند مایقول النفس ومافوقها وجودات محضه هو المعنی الثالث ای انها ادراکات لنفسها ولیست حقیقتها الا الشعور بنفسها وان شئت فقل حقیقتها لیست الا الحیاه حیث ان الحی هو الموجود الشاعر بنفسه ولا یرید ان الوجود بالمعنی الاول امرحقیقی بل یصرح فی المقاومات بنفی هذا المعنی( و اخوند در فصل 22 منهج دوم از مرحله اول اسفار کلامی در این رابطه دارند)
و إنما يلزم ذلك لو لم تكن ماهيات عللها إنيات صرفة لا يمكن حصولها في الذهن و قد قلنا إنها كذلك فقد ظهر أن الماهيات و الحقائق على ضربين ماهية هي عين الإنية و هي لا تكون كلية و لا جزئية بمعنى كونها متشخصة بتشخص يزيد على ذاتها بل هي عين التشخص فإن الوجود و التشخص شي‌ء واحد عند المعلم [1]الأول [2]و جماعة من أهل التحقيق و العرفان و ماهية هي غير الإنية فهي مما تقبل الشركة و الكلية- فلوازم الضرب الأول لا تكون إلا لوازم خارجية و ذوات شخصية بخلاف لوازم الضرب الثاني فإنها لا تكون إلا أمورا اعتبارية كلية لا وجود لها في الخارج كما أثبت في
الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج1، ص: 414
مقامه و حقية ما ذكرناه لا يظهر إلا بعد غور تام و تأمل كامل في أقوالهم مع فطرة سليمة عن الآفات غير سقيمة بذمائم الصفات.
