< فهرست دروس

درس رجال استاد سیدجواد شبیری

جلسه57

بسم الله الرحمن الرحیم

گفتیم ظاهراً مؤلف این کتاب علی بن حاتم قزوینی ابوالحسن علی بن ابی سهل قزوینی است.

آیا همه تفسیر علی بن ابراهیم در تفسیر موجود آمده است؟

آیا مواردی که در این کتاب تصریح شده است از علی بن ابراهیم است یا سند بگونه ای است که استظهار می‌شود سند علی بن ابراهیم است، تا چه حد می‌توان به این روایات اعتماد کرد؟

برای تشخیص این دو مسئله باید بین منقولات این کتاب و کتبی که از تفسیر علی بن ابراهیم نقل می‌کنند مقایسه کنیم. متأسفانه به جز کتاب تاویل الآیات این مقایسه بطور جدی نمی‌تواند اتفاق بیافتد زیرا نمی‌توانیم استظهار کنیم سایر کتب از تفسیر علی بن ابراهیم نقل کرده‌اند.

با مقایسه تفسیر موجود و کتاب تاویل الآیات در می یابیم که بین این کتاب و کتاب اصلی رابطه عموم و خصوص من وجه است. وجه مشترک بین این دو نیز تفاوت‌هایی در متن یا سنددارند. یعنی کتاب اصلی با این کتاب تفاوت بسیار زیادی وجود دارد.

اقسام مختلفی در مقایسه به دست می‌آید:

    1. روایاتی که اصلاً در کتاب موجود وجود ندارد. مثلاً:

و قوله تعالى ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللَّهِ وَ حَبْلٍ مِنَ النَّاسِ .... تأويله ما ذكره علي بن إبراهيم في تفسيره قال قوله تعالى ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إنها نزلت في الذين غصبوا حقوق آل محمد ع[1]

این مطلب اصلاً در کتاب موجود وجود ندارد. همچنین در برخی موارد روایتی با سند و متن متفاوت وجود دارد که هم مضمون باهمین مطلبی است که در تاویل الآیات وجود دارد. لکن شباهتی به مطلب تاویل الآیات ندارد مگر در معنا.

صفحه 263 و 266 و 275 و 302 روایت دوم و 310 و 317 و 413 و 464 و 558 و... از تاویل الآیات از علی بن ابراهیم نقل کرده است در حالی که در کتاب موجود نیست.

    2. مواردی که مشابهت باهم دارند ولی تفاوت متنی زیاد است. مثلاً:

در تاویل الآیات آمده است:

و قوله تعالى لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ وَ لكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ الْمَلائِكَةِ وَ الْكِتابِ وَ النَّبِيِّينَ وَ آتَى الْمالَ عَلى‌ حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى‌ وَ الْيَتامى‌ وَ الْمَساكِينَ وَ ابْنَ السَّبِيلِ وَ السَّائِلِينَ وَ فِي الرِّقابِ وَ أَقامَ الصَّلاةَ وَ آتَى الزَّكاةَ وَ الْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا وَ الصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ وَ الضَّرَّاءِ وَ حِينَ الْبَأْسِ أُولئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ. ذكر علي بن إبراهيم رحمه الله أن هذه الآية نزلت في أمير المؤمنين ع لأن هذه الشروط شروط الإيمان و صفات الكمال و هي لا توجد إلا فيه و ذريته الطيبين صلوات الله عليهم أجمعين.[2]

ولی در تفسیر قمی آمده است:

و قوله‌ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ- وَ لكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فهي شروط الإيمان الذي هو التصديق

البته شاید بتوان گفت این مورد از همان دسته اول است و تفاوت بسیار زیاد است.

در تاویل آلایات آمده است:

و ذكر علي بن إبراهيم رحمه الله في تفسيره قال حدثني أبي عن صفوان بن يحيى عن ابن مسكان عن أبي بصير عن أبي جعفر ع قال إنها نزلت في علي و حمزة و جعفر ع و في العباس و شيبة فإنهما افتخرا بالسقاية و الحجابة فقال العباس لعلي ع أنا أفضل منك لأن سقاية البيت بيدي و قال شيبة له أنا أفضل منك لأن حجابه البيت و عمارة المسجد الحرام بيدي فقال علي ع أنا أفضل منكما آمنت بالله قبلكما و هاجرت و جاهدت في سبيل الله فقالوا نرضى برسول الله ص فصاروا إليه فأخبر كل واحد منهم بخبره فأنزل الله على رسوله أَ جَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَ عِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ جاهَدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللَّهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ثم وصفه فقال الَّذِينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْفائِزُونَ يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَ رِضْوانٍ وَ جَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ خالِدِينَ فِيها أَبَداً إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ.

در تفسیر قمی آمده است:

فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ صَفْوَانَ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ قَالَ نَزَلَتْ فِي عَلِيٍّ وَ حَمْزَةَ وَ الْعَبَّاسِ وَ شَيْبَةَ قَالَ الْعَبَّاسُ أَنَا أَفْضَلُ لِأَنَّ سِقَايَةَ الْحَاجِّ بِيَدِي- وَ قَالَ شَيْبَةُ أَنَا أَفْضَلُ لِأَنَّ حِجَابَةَ الْبَيْتِ بِيَدِي- وَ قَالَ حَمْزَةُ أَنَا أَفْضَلُ لِأَنَّ عِمَارَةَ الْبَيْتِ بِيَدِي- وَ قَالَ عَلِيٌّ أَنَا أَفْضَلُ فَإِنِّي آمَنْتُ قَبْلَكُمْ- ثُمَّ هَاجَرْتُ وَ جَاهَدْتُ فَرَضُوا بِرَسُولِ اللَّهِ ص حَكَماً- فَأَنْزَلَ اللَّهُ «أَ جَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ- وَ عِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ‌»- إِلَى قَوْلِهِ‌ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ‌

سند ها یکسان هستند معنا هم درنتیجه یکسان است ولی تفاوت‌های معنایی جزئی وارد است و عبارات هم باهم مختلف هستند. ولی در متن تفاوت‌هایی وجود دارد.

در ایجا عبارت تفسیر علی بن ابراهیم عبارت بهتری است. تاویل الآیات دو چاپ دارد که جامعه مدرسین چاپ کرده است و چاپ دیگر در موسسه امام مهدی منتشر شده است. چاپ موسسه امام مهدی اصلاً قابل‌اعتماد نیست زیرا خودشان مطالبی را از مختصر التفسیر اضافه کرده است و برخی موارد هم عبارات را به اعتبار مختصر التفسیر تغییر داده است. عبارت تاویل الآیات حمزه و جعفر هم هستند ولی مطلبی در موردشان نمی آورد ولی تفسیر قمی چهار نفر را نام می‌برد و از هر چهار نفر مطلب نقل می‌کند.

مثال دیگر. تاویل الآیات می‌نویسد:

و يؤيد ذلك ما ذكره علي بن إبراهيم رحمه الله و هو من محاسن التأويل قال روي في الخبر أن الله تبارك و تعالى أحب أن يخبر رسول الله ص بخبر فرعون فقال إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ وَ جَعَلَ أَهْلَها شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْناءَهُمْ وَ يَسْتَحْيِي نِساءَهُمْ إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ثم انقطع خبر موسى و عطف على أهل بيت محمد ص فقال وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ وَ نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَ نُرِيَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ جُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ‌

و إنما عنى بهم آل محمد صلوات الله عليهم أجمعين و لو كان عنى فرعون و هامان لقال و نري فرعون و هامان و جنودهما منه ما كانوا يحذرون فلما قال مِنْهُمْ علمنا أنه عنى آل محمد ع إذا أمكن الله لهم في الأرض.[3]

در تفسیر قمی آمده است:

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ- طسم تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ‌ ثم خاطب الله نبيه ص فقال: نَتْلُوا عَلَيْكَ‌ يا محمد مِنْ نَبَإِ مُوسى‌ وَ فِرْعَوْنَ‌ إلى قوله‌ إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ‌ فأخبر الله نبيه بما لقي موسى و أصحابه- من فرعون من القتل و الظلم ليكون تعزية له- فيما يصيبه في أهل بيته من أمته- ثم بشره بعد تعزيته أنه يتفضل عليهم بعد ذلك- و يجعلهم خلفا في الأرض و أئمة على أمته- و يردهم إلى الدنيا مع أعدائهم حتى ينتصفوا منهم- فقال: وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ- وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ- وَ نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَ نُرِيَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ جُنُودَهُما و هم الذين غصبوا آل محمد حقهم- و قوله‌ مِنْهُمْ‌ أي من آل محمد ما كانُوا يَحْذَرُونَ‌ أي من القتل و العذاب- و لو كانت هذه الآية نزلت في موسى و فرعون لقال- و نري فرعون و هامان و جنودهما منه- ما كانوا يحذرون- أي من موسى و لم يقل منهم- فلما تقدم قوله «وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ- وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمُ الْوارِثِينَ‌» علمنا أن المخاطبة للنبي ص و ما وعد الله به رسوله فإنما يكون بعده و الأئمة يكونون من ولده- [4]

عبارت‌های این دو مطلب کاملاً متفاوت هستند ولی یک تکه مشترک دارند. و آنجایی است که می گود ضمیر منهم آورده است نه ضمیر منهما. این عبارات وجه اشتراک دارد ولی تفاوت‌ها زیاد است.

موارد دیگر: صفحه 214 و 239 و 267 و 347 و 360 و 396 و 512 و 519 و 570 در تاویل الآیات مواردی است که تفاوت متنی زیادی با تفسیر علی بن ابراهمیم دارد.

    3. تفاوت‌های سندی. مثلاً:

در تاویل الآیات آمده است:

قال علي بن إبراهيم رحمه الله عن أبيه عن محمد بن أبي عمير عن جميل بن صالح عن المفضل عن جابر عن أبي جعفر ع أنه قال الم و كل حرف في القرآن منقطعة من حروف اسم الله الأعظم الذي يؤلفه الرسول و الإمام ع فيدعو به فيجاب قال قلت قوله ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ فقال الكتاب أمير المؤمنين ع لا شك فيه أنه إمام هُدىً لِلْمُتَّقِينَ فالآيتان لشيعتنا هم المتقون و الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ و هو البعث و النشور و قيام القائم ع و الرجعة وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ قال مما علمناهم من القرآن يتلون[5]

در تفسیر قمی آمده است:

قَالَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي عِمْرَانَ عَنْ يُونُسَ عَنْ سَعْدَانَ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‌ الْكِتابُ‌ عَلِيٌّ (ع) لَا شَكَّ فِيهِ‌ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ‌ قَالَ بَيَانٌ لِشِيعَتِنَا قَوْلُهُ‌ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ‌ قَالَ مِمَّا عَلَّمْنَاهُمْ يُنْبِئُونَ- وَ مِمَّا عَلَّمْنَاهُمْ مِنَ الْقُرْآنِ يَتْلُونَ- وَ قَالَ‌ الم‌ هُوَ حَرْفٌ مِنْ حُرُوفِ اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ- الْمُتَقَطِّعِ فِي الْقُرْآنِ الَّذِي خُوطِبَ بِهِ النَّبِيُّ ص وَ الْإِمَامُ- فَإِذَا دَعَا بِهِ أُجِيبَ‌[6]

البته تفاوت‌های متنی هم دارد ولی معنا کاملاً یکی است و اسناد بسیار متفاوت است. همین عبارت تاویل الآیات در معانی الاخبار هم آمده است و مؤید این است که نسخه تاویل الآیات معتبر تر است.

مثال دیگر:

در تاویل الآیات آمده است:

و ذكر علي بن إبراهيم رحمه الله في تفسيره قال و أما قوله أَ فَمَنْ كانَ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ يعني رسول الله ص وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ يعني أمير المؤمنين ع و أما قوله تعالى وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى‌ إِماماً وَ رَحْمَةً

حدثني أبي إبراهيمُ عن أبيه عن يحيى بن أبي عمران عن يونس عن أبي بصير و المفضل عن أبي جعفر ع أنه قال إنما أنزلت أ فمن كان على بينة من ربه و يتلوه شاهد منه إماما و رحمة و من قبله كتاب موسى أولئك يؤمنون به فقد قدموا و أخروا في التأليف.[7]

در تفسیر قمی آمده است:

و قوله‌ أَ فَمَنْ كانَ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ- وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى‌ إِماماً وَ رَحْمَةً- أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ‌- إلى قوله‌ لا يُؤْمِنُونَ‌

فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي عِمْرَانَ عَنْ يُونُسَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ وَ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ‌ إِنَّمَا نَزَلَتْ‌ أَ فَمَنْ كانَ عَلى‌ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ‌، يَعْنِي رَسُولَ اللَّهِ ص وَ يَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ إِمَاماً وَ رَحْمَةً- وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ فَقَدَّمُوا وَ أَخَّرُوا فِي التَّأْلِيف‌[8]

مثال دیگر:

در تاویل الآیات آمده است:

و قوله تعالى وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً .... تأويله

ما رواه علي بن إبراهيم رحمه الله عن أبيه عن القاسم بن محمد عن سليمان بن داود المنقري عن يحيى بن آدم عن شريك عن جابر قال قرأ رجل عند أبي جعفر ع وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً فقال ابوجعفر ع هذه قراءة العامة و أما نحن فنقرأ وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَةً ظاهِرَةً وَ باطِنَةً فأما النعمة الظاهرة فهي النبي ص و ما جاء به من معرفة الله و توحيده و أما النعمة الباطنة فموالاتنا أهل البيت و عقد مودتنا.[9]

در تفسیر قمی آمده است:

و أما قوله‌ وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً

قَالَ فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ الْمِنْقَرِيِّ عَنْ شَرِيكٍ عَنْ جَابِرٍ قَالَ‌ قَرَأَ رَجُلٌ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً وَ باطِنَةً قَالَ أَمَّا النِّعْمَةُ الظَّاهِرَةُ فَهُوَ النَّبِيُّ ص وَ مَا جَاءَ بِهِ مِنْ مَعْرِفَةِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ تَوْحِيدِهِ- وَ أَمَّا النِّعْمَةُ الْبَاطِنَةُ فَوَلَايَتُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَ عَقْدُ مَوَدَّتِنَا- فَاعْتَقَدَ وَ اللَّهِ قَوْمٌ هَذِهِ النِّعْمَةَ الظَّاهِرَةَ وَ الْبَاطِنَةَ.[10]

موارد دیگری هم هست که تفاوت متنی و سندی وجود دارد. ازجمله:

در تاویل الآیات آمده است:

ذكره أيضا علي بن إبراهيم عن أبيه عن جده أنه قال كتبت إلى أبي الحسن أسأله عن قول الله عز و جل وَ وَهَبْنا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنا وَ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا فأخذ الكتاب و وقع تحته وفقك الله و رحمك هو أمير المؤمنين علي ع[11]

در تفسیر قمی آمده است:

وَ جَعَلْنا لَهُمْ لِسانَ صِدْقٍ عَلِيًّا يَعْنِي أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع- حَدَّثَنِي بِذَلِكَ أَبِي عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ ع‌[12]

موارد دیگر عبارتند از: صفحه 137 و 138 و 297 و 301 و 308 و 415 و 416 از تاویل الآیات اختلاف متنی و سندی با تفسیر موجود قمی دارد.

- برخی موارد هم تقدیم و تأخیر است: صفحه 33 و 232 و 257 از تاویل الآیات.

- برخی موارد تبدیل جمله صریح به غیر صریح است. بخصوص یکی در مورد خلفای ثلاثه است. و برخی اشیاع آن‌ها:

مثلاً در تاویل الآیات آمده است:

قال و روى علي بن إبراهيم عن أبيه عن الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن أبي عبيدة الحذاء عن أبي عبد الله ع أنه قال كان رسول الله ص يكثر تقبيل فاطمة ع فأنكر عليه بعض نسائه ذلك فقال ص إنه لما أسري بي إلى السماء دخلت الجنة فأدناني جبرئيل من شجرة طوبى و ناولني تفاحة فأكلتها فحول الله ذلك في ظهري ماء فلما هبطت إلى الأرض واقعت خديجة فحملت بفاطمة فكلما اشتقت إلى الجنة قبلتها و ماقبلتها إلا وجدت رائحة شجرة طوبى منها فهي حوراء إنسية.

در تفسیر قمی آمده است:

وَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَلِيِّ ابْنِ رِئَابٍ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ‌ طُوبى‌ شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ فِي دَارِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ شِيعَتِهِ إِلَّا وَ فِي دَارِهِ غُصْنٌ مِنْ أَغْصَانِهَا- وَ وَرَقَةٌ مِنْ أَوْرَاقِهَا- يَسْتَظِلُّ تَحْتَهَا أُمَّةٌ مِنَ الْأُمَمِ‌

وَ عَنْهُ قَالَ‌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُكْثِرُ تَقْبِيلَ فَاطِمَةَ ع فَأَنْكَرَتْ ذَلِكَ عَائِشَةُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَا عَائِشَةُ إِنِّي لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَأَدْنَانِي جَبْرَئِيلُ مِنْ شَجَرَةِ طُوبَى وَ نَاوَلَنِي مِنْ ثِمَارِهَا- فَأَكَلْتُ فَحَوَّلَ اللَّهُ ذَلِكَ مَاءً فِي ظَهْرِي- فَلَمَّا هَبَطْتُ إِلَى الْأَرْضِ وَاقَعْتُ خَدِيجَةَ فَحَمَلَتْ بِفَاطِمَةَ فَماقبلتُهَا قَطُّ- إِلَّا وَجَدْتُ رَائِحَةَ شَجَرَةِ طُوبَى مِنْهَا

مثال دیگر در تاویل الآیات آمده است:

و يؤيده ما ذكره علي بن إبراهيم في تفسيره قال إذا كان يوم القيامة نادى مناد أ ليس عدلا من ربكم أن يأتي كل قوم هاهنا من كانوا يتولونه في الدنيا فيقولون بلى يا ربنا فيقال لهم فليلحق كل أناس بإمامهم ثم يدعى بإمام إمام و يقال ليقم أبو بكر و شيعته و ليقم عمر و شيعته و ليقم عثمان و شيعته و ليقم علي و شيعته.

در تفسیر قمی آمده است:

و قال علي بن إبراهيم في قوله «يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ‌» قال ذلك يوم القيامة ينادي مناد- ليقم فلان و شيعته و فلان و شيعته و فلان و شيعته و علي و شيعته

موارد دیگری هم وجود دارد. در تاویل الآیات آمده است:

ذكره علي بن إبراهيم رحمه الله في تفسيره قال و قوله هذا وَ إِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ فإنه روي في الخبر أن الطاغين هم الأولان و بنو أمية و قوله وَ آخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ هذا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ لا مَرْحَباً بِهِمْ إِنَّهُمْ صالُوا النَّارِ هم بنو فلان إذا أدخلهم النار و التحقوا بالأولين[13]

در تفسیر قمی آمده است:

هذا وَ إِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ‌ و هم زريق و حبتر و بنو أمية ثم ذكر من كان من بعدهم ممن غصب آل محمد حقهم فقال: وَ آخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْواجٌ هذا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ‌ و هم بنو السباع‌[14] و يقولون بنو أمية لا مَرْحَباً بِهِمْ إِنَّهُمْ صالُوا النَّارِ فيقولون بنو فلان‌ [15]

- موارد دیگر این است که در تفسیر مسند است و در تاویل الآیات مرسل است. لحن تاویل الآیات هم بگونه ایست که ظاهراً نسخه تفسیر قمی دست او مرسل نقل کرده است. مثلاً در تاویل الآیات آمده است:

و ذكر علي بن إبراهيم رحمه الله في تفسيره قال قال أبو عبد الله ع الصراط المستقيم هو أمير المؤمنين ع

در تفسیر قمی آمده است:

قَالَ وَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ حَمَّادٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ فِي قَوْلِهِ‌ الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ‌ قَالَ هُوَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ مَعْرِفَتُهُ- وَ الدَّلِيلُ عَلَى أَنَّهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِين‌

موارد دیگر هم وجود دارد: صفحه 401 تاویل الآیات و 32 و 127 و 246 و 249 و 308 و 401 و 415 و 416.

مواردی هم در تاویل الآیات مسند است و در تفسیر قمی مرسل است. صفحه 165 تاویل الآیات و:

ذكره علي بن إبراهيم في تفسيره قال حدثني أبي عن النضر بن سويد عن يحيى الحلبي عن أبي بصير عن أبي جعفر ع في قوله وَ أَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ قال طريق الإمامة فَاتَّبِعُوهُ وَ لا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ أي طرقا غيرها ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ.

در تفسیر قمی آمده است:

و قوله‌ وَ أَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ‌ قال الصراط المستقيم الإمام فاتبعوه‌ وَ لا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ‌ يعني غير الإمام‌

در صفحه بعدی تفسیر قمی یک سندی شبیه این سند با یک تفاوت آمده است:

حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ مُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ فِي قَوْلِهِ «إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَ كانُوا شِيَعاً» قَالَ فَارَقُوا الْقَوْمُ وَ اللَّهِ دِينَهُمْ‌

در صفحه 267 و 269 تاویل الآیات موارد دیگری آمده است.

تفاوت کم متنی مغیر معنا:

و ذكر علي بن إبراهيم قال المغضوب عليهم اليهود و النصارى و الضالون الشكاك الذين لا يعرفون الإمام

در تفسیر قمی آمده است:

قَالَ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ النُّصَّابُ وَ الضَّالِّينَ الْيَهُودُ وَ النَّصَارَى‌

وَ عَنْهُ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ فِي قَوْلِهِ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ غَيْرِ الضَّالِّينَ قَالَ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ النُّصَّابُ وَ الضَّالِّينَ الشُّكَّاكُ وَ الَّذِينَ لَا يَعْرِفُونَ الْإِمَام‌

صفحه 205 تاویل الآیات مورد دیگر است.

موراد دیگر تفاوت‌های کم است ولی غلط نسخه‌ای نیست. نقل به معنا شده است:

تاویل الآیات

و ذكره علي بن إبراهيم رحمه الله في تفسيره قال إنه روي في الخبر المأثور أنه نزل إن الله اصطفى آدم و نوحا و آل إبراهيم و آل عمران و آل محمد على العالمين فأسقطوا آل محمد منه

در تفسیر قمی آمده است:

وَ قَالَ الْعَالِمُ ع‌ نَزَلَ «وَ آلَ عِمْرَانَ وَ آلَ مُحَمَّدٍ عَلَى الْعَالَمِينَ» فَأَسْقَطُوا آلَ مُحَمَّدٍ مِنَ الْكِتَابِ.

مورد دیگر:

در تاویل الآیات آمده است:

قال علي بن إبراهيم رحمه الله روي أن أمير المؤمنين ع كآنجالسا بين يدي رسول الله ص فقال له قل يا علي اللهم اجعل لي في قلوب المؤمنين ودا فقال أمير المؤمنين ع اللهم اجعل لي في قلوب المؤمنين ودا فأنزل الله على نبيه ص إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا

در تفسیر قمی آمده است:

و قوله: لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدًّا أي ظلما- و أما قوله: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ- سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا

فَإِنَّهُ قَالَ الصَّادِقُ ع‌ كَانَ سَبَبُ نُزُولِ هَذِهِ الْآيَةِ- أَنَّ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ع كَآنجالِساً بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَالَ لَهُ قُلْ يَا عَلِيُّ «اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ وُدّاً- فَأَنْزَلَ اللَّهُ: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ- سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمنُ وُدًّا

موارد دیگر در تاویل الآیات صفحه: 112 و 155 و 173 و 180 و 186 و 246 و 247 و 267 و 302 و 418 و 431 و 465 و 503 و 506 تاویل الآیات.

مواردی که اختلافات کم است که ممکن است غلط نسخه‌ای باشد که حدود 20 مورد است و نزدیک یک سوم موارد است. ازجمله: صفحه 33 و 125 و 145 و 170 و 177 و 203 و 222 و 227 و 230 و 236 و 246 و 251 و 274 و 287 و 311 و 312 و 397 و 483 و 503 و 518 تاویل الآیات.

0.0.0.1- جمع بندی بحث:

برخی موارد مشابه هستند. کمتر از یک سوم موارد مشابهت دارد. برخی موارد اصلاً در تفسیر قمی نیست. برخی موارد تفاوت متنی زیاد دارد که شاید ملحق به نبودن در تفسیر موجود باشد. موارد دیگر متن یکی است و سند مختلف است. برخی موارد تفاوت سندی و متنی است. تفاوت متنی مقدم و موخر است یا صریح و مبهم است. یا یکی مسند و یکی مرسل است. برخی موارد تفاوت کم نقل به معنا است یا تفاوت کم مغیر معنا است. لذا درمجموع به کتاب موجود نمی‌توان به‌عنوان تفسیر علی بن ابراهیم نگاه کنیم.

این دو نسخه متفاوت است. اما آیا کدام معتبر تر است؟ معمولاً عبارت تاویل الآیات بهتر است و برخی موارد تفسیر قمی بهتر است. مواردی که تاویل الآیات به علی بن ابراهیم نسبت می‌دهد اسناد واضحی دارد که نمی‌توان گفت از علی بن ابراهیم نیست ولی در تفسیر موجود روایات علی بن ابراهیم با غیر او مخلوط شده‌اند. و نمی‌توان به طور قاطع روایت را به علی بن ابراهیم نسبت داد.

تفسیر علی بن ابراهیم املاء علی بن ابراهیم است نه مکتوب او و احتمال می‌دهیم دو بار املاء شده باشد. یک سندی در سعد السعود (ابن طاووس) آمده است که می‌گوید راوی می‌نویسد حدثنی جدی علی بن ابراهیم... . راوی آن نسخه نوه علی بن ابراهیم بوده است. نسخه موجود را هم علی بن حاتم روایت کرده است. نسخه تاویل الایات اشاره به نوه علی بن ابراهیم ندارد. لذا غیر از نسخه سعد السعود است. علی بن ابراهیم در اواسط عمر نابینا شد و متناسب با نابینا شدن املا شدن کتاب است نه کتابت. و چون تکیه به حفظ می‌کرده است در نقل روایات اختلاف بوجود آمده است. یعنی این اختلافات نقل به معنا و... ناشی از خود علی بن ابراهیم است. در یکی از موارد در تفسیر قمی آمده است:

فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سنان عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ قَوْلُهُ‌ أَوْفُوا بِالْعُقُودِ قَالَ بِالْعُهُودِ

همین روایت در تفسیر عیاشی آمده است:

5- عن النضر بن سويد عن بعض أصحابنا عن عبد الله بن سنان قال‌ سألت أبا عبد الله ع عن قول الله: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ» قال: العهود[16] .

عن ابن سنان‌ مثله.

لذا این تفسیر از حفظ القا می‌شده است. پس باید با احتیاط با آن برخورد شود و اسناد آن مؤید می‌توانند باشند نه دلیل.

اصولاً در حکمی برخلاف اصول و قواعد اولیه با استناد به تفسیر علی بن ابراهیم نمی‌توان حکم کرد. فقط در حد مؤید است. البته این بحث دامنه اش هنوز باز است. مجمع البیان و تبیان و ... را هم باید بررسی کنیم تا بتوان حکم قاطع تری بیان کنیم. موارد ابن طاووس با تفسیر موجود تفاوت چندانی ندارد. (علی الظاهر).

نسخه‌ای که بحار الانوار از تفسیر قمی نقل می‌کند همین نسخه موجود است. البته کتاب تاویل الآیات دست علامه مجلسی رسیده است ولی نسخه تفسیر علی بن ابراهیم که دست سید شرف الدین بوده دست علامه مجلسی نبوده است.

خلاصه اینکه منقولات علی بن ابراهیم در تاویل الآیات از نسخه مستقل تفسیر قمی نقل می‌کند و نسخه علی بن حاتم قزوینی با آن متفاوت است و احتمالاً از دو مجلس درس این دو نسخه بیرون آمده اند.

بحث بعدی:

اولاً اگر از همه این اشکالات دست بر داریم، آیا وجود راوی در تفسیر قمی موجب توثیق می‌شود یا خیر؟ یعنی شهادت اول کتاب مقبول است یا خیر؟

این مقدمه احتمالاً مال علی بن حاتم قزوینی است و در مورد او گفته‌شده است یروی عن الضعفاء و یعتمد المراسیل.

ثانیاً خود آن عبارت دقیقاً باید معنا شود.

ثالثاً آیا با مراجعه به اسناد کتاب آیا می‌توان آن شهادت اولیه را رد کرد یا خیر؟ یعنی اسناد ضعیف معروف به ضعف پیدا می‌کنیم؟


[1] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 127.
[2] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 90.
[3] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 408.
[4] تفسير القمي، ج‌2، ص: 133.
[5] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 33.
[6] تفسير القمي، ج‌1، ص: 30.
[7] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 232.
[8] تفسير القمي، ج‌1، ص: 324.
[9] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 431.
[10] تفسير القمي، ج‌2، ص: 166.
[11] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 297.
[12] تفسير القمي، ج‌2، ص: 51.
[13] تأويل الآيات الظاهرة، ص: 496.
[14] (2). انه مقلوب «بنو العباس». ج ز.
[15] تفسير القمي، ج‌2، ص: 243.
[16] (3)- البرهان ج1: 431.

BaharSound

www.baharsound.ir, www.wikifeqh.ir, lib.eshia.ir

logo