خارج اصول سال 1395-1394
الأوامر/
استاد علی اکبر رشاد

موضوع متن درس(ویراستاری) شنیدن صوت دریافت صوت
الثاني في الفروق التي توجد بين التدبيري الحكومي وبين كلّ من قسمَي التشريعي 95/01/16
الأوّل ماهيّة الحكم الحكومي وخصائصه 95/01/14
المحاور الّتي يجدر البحث عنها في مبحث الحكم الحكومي 94/12/24
تعريف الحكم التشريعي (الإلهي والوِلائي الشّرعيين)، والحكم التدبيري (الإداري الحكومي) 94/12/10
الفرع الأوّل في تفصيل ما يرجع إلي مقام اعتبار الحكم و إصدار الخطاب 94/12/08
تقسيم الأمر تبعاً لمقامات الحكم الأربعة 94/12/05
الفصل الرّابع في تقسيم الأوامر و تصنيف الأحكام. وفيه فاتحة و فروع 94/12/03
فريدة استطراديّـة في استعمال الدّوالّ الإنشائيّة في الإخبار، واستعمال كلّ من الدّوال المختصّة بكلّ من انواع الإنشائية او الإخبارية مكان غيره 94/12/01
الفرع الثّاني إستخدام الدّوالّ غيراللفظية للأمر 94/11/28
الفرع الثّاني إستخدام الدّوالّ غيراللفظية للأمر 94/11/26
الجهة الرّابعة هل الجملة الخبرية بالطلب آكد من الإنشائية، ام لا؟ الجهة الخامسة هل يلزم الكذب، إذا لم يمتثل العبد بعد الإنشاء بالإخبار؟ 94/11/24
نظر شيخنا الأستاذ آيت‌الله الوحيد (حفه) في وجه دلالة الجملة الخبريّة في مقام الطلب على الوجوب 94/11/21
امّا القول بدلالة الخبرية علي الوجوب 94/11/19
ففي مقالة المحقّق الرشتي (قدّه)، مجالات للنقاش 94/11/17
الجهة الثالثة هل الجمل الإخبارية المستعملة في الطلب، تقتضي الوجوب ام لا؟ 94/11/14
المسلك الرّابع وهو القول بالكناية، وهي أن يخبَر عن اللازم ويراد الملزوم. 94/11/12
المسلك الثالث وهو كون الجملة الإخبارية في مقام الإنشاء مبرِزةً للإعتبار 94/11/10
الجهة الثانية إستعمال الإخبار في الإنشاء، هل هو علي نحو الحقيقة، أم المجاز، أو الكناية (كم يرون)؟ 94/11/07
الفصل الخامس إستخدام الدّوالّ الأخري، للإنشاء 94/11/05
تتميم تقرير المختار في منشأ دلالة صيغة الأمر علي الوجوب إجمالاً 94/11/03
المختار في منشأ دلالة صيغة الأمر علي الوجوب 94/10/30
المسلک الخامس: وهو انّ دلالة الأمر على الوجوب بحكم العقل 94/10/28
المسلک الرّابع: وهو أنّ الهيأة كاشفة عن الإرادة الحتميّة الوجوبيّة كشفاً عقلائياً 94/10/26
تعقيب نقد تقريب السيّد البروجردي(قدّه) 94/10/21
تقريب السيّد البروجردي(قدّه) لمسلک الإطلاق 94/10/19
الفرع الثاني: منشأ دلالة صيغة الأمر علي الوجوب 94/10/16
الفرع الثاني: منشأ دلالة صيغة الأمر علي الوجوب 94/10/14
المختار في معني الهيأة الأمريّة 94/10/12
فريدة: بيان نظريّة تدخّل اطراف «ظاهرة التفاهم» في تکوّن المعني وتعينه حين التفهيم والتفهّم، اجمالاً 94/10/09
فذلکة: تقويم النظرة التقليديّة إلي «ظاهرة الدّلالة» 94/10/07
تعرّض الإمام (قدّه) الي قول المحقق الحائري(قدّه) 94/10/05
ملاحظات حول مقالة الأمام(قدّه) 94/09/30
السّادس: صيغة الأمر حقيقة في البعث والإغراء ومجاز قي غيره؛ وهو مختار الإمام الخميني(قدّه) 94/09/28
الخامس: القول بالوضع علي الطلب مطلقاً وهو قدر مشترك بين الوجوب والندب 94/09/25
الرّابع: وضع الأمر علي إنشاء الطلب واستعماله فيه دائماً وإن اختلفت الدواعي 94/09/23
والثّاني: دلالة الأمر علي النّدب 94/09/04
الأوّل: دلالة صيغة الأمر علي الوجوب 94/09/02
الأوّل: دلالة صيغة الأمر علي الوجوب 94/08/30
الأوّل: دلالة صيغة الأمر علي الوجوب 94/08/27
الفصل الثاني: في الهيأة الأمريّة 94/08/25
المختار في اتحاد الطلب والإرادة واختلافهما 94/08/23
ادلّة القائلين بوحدة الطلب والإرادة 94/08/20
ادلّة القول بمغايرة الطلب والإرادة 94/08/18
ادلّة القائلين بمغايرة الطلب والإرادة 94/08/16
انّ الموضوع له الأمر هو الطلب الإنشائي لا الحقيق 94/08/13
الفرع الرابع في الطلب والإرادة 94/08/11
نقد الشهيد الصدر علي المحقق النائيني(قدّهما) 94/08/09
المختار في منشأ القول في دلالة مادّة الأمر علي الوجوب، وهو نظريّة التحليل المفهومي 94/08/06
الفصّ الثّاني: ما هو منشأ دلالة الأمر علي الوجوب: هل هو وضعيّ؟ أو عقلائيّ (إطلاقي)؟ أو عقليّ؟ 94/08/04
تقويم القول بالإشتراک 94/07/22
الفرع الثالث: کون لفظ الأمر حقيقة في الوجوب و عدمه 94/07/20
واما القول السّادس: وهو اعتبار الإستعلاء مطلقاً، والعلوّ مع عدم الاستخفاض 94/07/18
تقويم الاقوال الأخري 94/07/15
تقويم الاقوال الأخري 94/07/13
وأمّا القول الثالث: اعني اعتبار أحدهما على سبيل منع الخلوّ 94/07/11
وأمّا القول الثاني : وهو اعتبار الاستعلاء دون العلوّ: 94/07/08
الفصل الأوّل: في مادّة الأمر، و فيه تسعة فرعاً: 94/07/06
فاتحة: قبل الخوض في البحث عن الاوامر، ينبغي الإلماح الي نکات تمهيديّة 94/07/04
تقدمة تشتمل علي تذکارات حول منهجتنا العامّة في الدّروس والدّراسات، وهي کالآتي 94/07/01
logo